Wednesday, February 15, 2012

عزيزي الحبيب يعقوب
لقد اقتربت من الدائرة، وما أحلاه من إحساس أيا يعقوب، الاقتراب من الدائرة، نور ساطع، ينير السماوات والأبعاد، لكنه لا يُعمي العيون، تبصر عيني أشياء، تسمع موسيقى الأهواء، ثم... ثم لا شيء، فقط الصمت، الصمت اللانهائي، الراحة الأبدية
سأعود إليك حتما، وأراك مرة أخرى، كان عندك حق، حينما قلت لي انها أحلى من حلقات جميع الأزمنة والأمكنة التي عشناها سويا